قصة نيوتن والتفاحة

Monday, 30 November 2020

خريطة مزرعة (وولسثروب) Woolsthorpe Manor في (لينكولنشاير) في إنجلترا. على الرغم من أن (نيوتن) لم يُحدد بالضبط أين لاحظ سقوط التفاحة، كانت هناك شجرة تفاح واحدة تنمو في حديقة المزرعة، وبطبيعة الحال يمكننا الجزم بأن هذه الشجرة هي شجرة (نيوتن) الشهيرة. اعتنت أجيال من عائلة (وولرتون) Woolerton بهذه الشجرة منذ خمسينيات القرن الثامن عشر، ولكن في عام 1816 هبت عاصفة أوقعت الشجرة، ولكن بقي جزء كبير منها وتم إعادة زرع تلك البقايا من جديد. مزرعة (وولسثروب) Woolsthorpe Manor في (لينكولنشاير) في إنجلترا – صورة: Michael Fay /Flickr لا تزال تلك الشجرة موجودة إلى يومنا هذا، وقد أخذت جمعية (الثقة الوطنية) National Trust -جمعية معنية بالاهتمام بالأبنية والنُصب والمناطق والأشجار التاريخية في إنكلترا- على عاتقها مهمة رعاية هذه الشجرة والاهتمام بها، ولقد تم توزيع طعوم من شجرة تفاح (نيوتن) وزراعتها في مختلف نواحي المملكة المتحدة وحتى خارجها. هناك عينة -نسل من الشجرة الأصلية- تنمو في حديقة قسم الفيزياء في جامعة (يورك)، وأخرى تنمو خارج البوابة الرئيسية لكلية (ترينيتي) في (كامبريدج) تحت الغرفة التي عاش ودرس فيها (نيوتن) هناك، يمكنك حتى العثور على واحدة أخرى في معهد (باريلوش) في Bariloche في الأرجنتين.

قصة التفاحة ونيوتن

  1. قصة قصيرة بالانجليزي للاطفال
  2. قصة شكسبير
  3. تلخيص قصة باللغة الانجليزية
  4. قصة تايتنك بالانجليزي مختصرة
  5. دخلك بتعرف شجرة (نيوتن) الشهيرة التي سقطت منها التفاحة ”على رأسه“ كما يشاع
  6. اين يباع جهاز تطويل الذكر
  7. قصة للاطفال بالانجليزي
  8. قصة انجليزية
  9. قصة مشهورة باللغة الانجليزية
  10. الدعم والأستفسار
  11. قصة الاميرة والضفدع بالانجليزي
  12. كتابة قصة قصيرة بالانجليزي

قصة السلحفاة والارنب بالانجليزي

الخلاصة: لم يُذكر في أي مكان أن التفاحة قد سقطت على رأس (نيوتن) وأن هذا السقوط هو الذي جعل (نيوتن) يكتشف وجود الجاذبية، فجُلّ ما ذُكر كان أن (نيوتن) لاحظ سقوط التفاحة من هذه الشجرة، وأثناء التفكير والتأمل في هذا الأمر لمعت في باله تلك الفكرة العظيمة. سليلة من شجرة (نيوتن) الأصلية في كلية (ترينيتي) -الثالوث- في جامعة (كامبريدج) – صورة: Sam Rae /Flickr لوحة تحت سليلة لشجرة تفاح (نيوتن) في معهد (ماساتشوستس) للتكنولوجيا في (كامبريدج)، الولايات المتحدة الأمريكية – صورة: Mathieu Thouvenin /Flickr سليلة لشجرة تفاح (نيوتن) موجودة في (غووبانغ) في (نيوساوث ويلز) في أستراليا – صورة: corrieb /Flickr صورة: ndrwfgg /Flickr سليلة لشجرة تفاح (نيوتن) في (تيدينغتون) Teddington في لندن – صورة: sardinista /Flickr

[٢] قانون نيوتن للجاذبية ينصّ قانون نيوتن للجاذبية على وجود قوة تجاذب بين كل جسمين في الكون، وتتناسب هذه القوّة طرديّاً مع حاصل ضرب كتلتيهما، وعكسياً مع مربع المسافة بينهما، وقد طرح نيوتن هذا القانون في عام 1687م، واستخدمه لشرح حركات الكواكب وأقمارها، وقد تمت صياغة هذا القانون بشكله الرياضي من قبل العالم يوهانس كيبلر (Johannes Kepler) في بداية القرن السّابع عشر، ويعبّر عن هذا القانون بالرموز بالشّكل التّالي: [٣] ق=ج×ك 1 ×ك 2 /ف 2 حيث إنّ: ق: قوة الجذب، ج: ثابت الجاذبية، ك 1: كتلة الجسم الأول، ك 2: كتلة الجسم الثاني، ف 2: مربع المسافة بينهما. [٣] المراجع ↑ "Gravity And Gravitation",, Retrieved 28-1-2018. Edited. ↑ "? What is gravity",, Retrieved 28-1-2018. Edited. ^ أ ب The Editors of Encyclopædia Britannica, "Newton's law of gravitation" ،, Retrieved 28-1-2018. Edited.

Six feet under قصة

ففي ذكرى أخرى من ذكريات (نيوتن) التي نُشرت في عام 1752، كتب الكاتب (ويليام ستوكيلي) فيها عن محادثة أجراها مع (نيوتن) تضمنت ما يلي: "ذهبنا إلى الحديقة وشربنا الشاي تحت ظل شجرة تفاح، أنا وهو فقط، وفي منتصف الحديث أخبرني (نيوتن) بأنه كان في نفس الوضعية عندما لمعت في ذهنه فكرة الجاذبية، قال لنفسه: 'لماذا يجب على هذه التفاحة أن تسقط دائماً بهذا الشكل العمودي على الأرض؟' قال ذلك وشرد ذهنه وبدأ بالتأمل في السبب: 'لماذا لا تسقط إلى الأعلى أو بشكل جانبي؟ لماذا دائماً على الأرض بشكل عمودي؟ أنا متأكد من أن الأرض هي التي تقوم بتوجيه التفاحة. يجب أن تكون هناك قوة سحب وجذب للأرض، ويجب أن تكون محصلة قوة الجذب الأرضية موجودةً في مركز الأرض وليس في أي جانب منها، في المركز والمركز فقط، وعليه أتساءل: أتسقط التفاحة بشكل عمودي أم تسقط باتجاه المركز؟ إن كانت المادة تجذب المادة؛ يجب أن يكون هناك مسألة تناسب كمّي، وعليها تجذب التفاحة الأرض كما تجذب الأرض التفاحة'. " في تلك السنة التي قيل فيها بأن حادثة التفاحة قد وقعت، كان (نيوتن) يقيم في مزرعة (وولسثروب) قرب (غرانثام) في (لينكولنشاير). كانت مزرعة (وولسثروب) مسقط رأس (إسحق نيوتن) ومنزل عائلته أيضاً، عاد (نيوتن) إلى هناك بعد أن أُغلقت أبواب جامعة (كامبريدج) بسبب انتشار داء الطاعون، وهناك في مسقط رأسه قام بالعديد من تجاربه الشهيرة، وأبرزها تجاربه التي تمت على الضوء والبصريات.

كان أول ذكر لقصة التفاحة الساقطة على رأس عالمنا الشهير موجودا في مذكرات (جون كونديت)، وهو مساعد (إسحاق نيوتن) في دار الـRoyale Mint وزوج ابنة أخيه، وفي عام 1726، أي في نفس السنة التي تُوفي فيها (نيوتن)، تحدث (جون) عن الحادثة واصفاً إياها بالتفاصيل التالية: "في عام 1666 تقاعد (نيوتن) مجدداً من (كامبريدج) وذهب ليعيش مع والدته في (لينكولنشاير)، وبينما كان يمشي شارد الذهن بشكل متعرج في الحديقة أتت على باله فكرة أن قوة الجاذبية -والتي أسقطت التفاحة من على الشجرة إلى الأرض- لم تكن محددة بمسافة معينة عن الأرض -أي أن تأثيرها مقتصر على بضعة أمتار عن سطح الأرض، لربما كانت هذه القوة تتجاوز حدود تصورنا لتصل إلى القمر، لربما كان للأرض تأثيراً على حركة القمر وجذبه نحوها، وهذا هو الأمر الذي يبقيه في مداره الثابت، هذا ما دار في عقل (نيوتن) قبل أن يجلس ويبدأ بحساباته المبنية على هذا الافتراض، وما الذي يمكن أن ينتج عنه؟" الشجرة الشهيرة التي يقال بأن التفاحة سقطت منها على رأس (نيوتن)، وهي موجودة في مزرعة (وولسثروب) في (لينكولنشاير) في إنجلترا – صورة: /Flickr يبدو أن (نيوتن) هو الذي خلد بنفسه قصة التفاحة الساقطة، وذلك عنما قام بإخبارها لمعارفه وبعض الأشخاص المقربين منه.

قصة اكتشاف الجاذبية تروي قصّة اكتشاف الجاذبية أنّه بينما كان نيوتن جالساً تحت شجرة التّفاح سقطت على رأسه تفاحة، ممّا حفَّزه على التفكير، وتشكيل نظريته عن الجاذبية، وكَتب ويليام ستوكلي (William Stukely) أحد كُتّاب السيرة أنّه كان جالساً برفقة نيوتن تحت بعض أشجار التفاح، عندما أخبره بالموقف الذي أعطاه فكرة وجود الجاذبيّة؛ حيث أخبره أنّه أثناء جلوسه مُتأملاً سقطت تفاحة إلى الأرض ، ممّا دعاه إلى التّساؤل عن سبب سقوطها دائماً بشكل عمودي إلى الأسفل، وعدم ذهابها إلى الأعلى أو إلى أحد الجوانب. لا تعد هذه القصة واقعيّة فعلياً، وإنما ترمز إلى وصف كيفية قفز الأفكار الإبداعية الواسعة إلى ذهن المفكّرين في إحدى اللحظات؛ فنيوتن لم يقل إنّ التفاحة ضربت رأسه، ولكنّه فكَّر في طريقة سقوط التفاحة، وقد قضى نيوتن عدة سنوات بعدها في التّأمّل في هذه الأفكار، التي تطلّب تطويرها بعد ذلك الكثير من الجهد، كما أنّه جمع أفضل ما توصل إليه أسلافه، وتجاوزه أيضاً لصياغة نموذج شرح الكثير عن طريقة عمل الكون. [١] مفهوم الجاذبية يُمكن تعريف الجاذبية بأنّها القوّة التي يستطيع من خلالها لأي كوكب أو جسم أن يجذب أو يسحب الأشياء نحو مركزه، فأيّ جسم له كتلة يمتلك جاذبيةً أيضاً، وكلّما تزيد الكتلة فإنّ الجاذبية تزداد، كما تقل الجاذبية مع زيادة المسافة بين الأجسام؛ حيث تمتلك الأجسام الأقرب إلى بعضها قوة جذب أكبر من تلك البعيدة، وتكتسب الأرض جاذبيتها أيضاً من كتلتها، كما أنّ الأجسام تكتسب أوزانها بسبب جذب الأرض لها؛ فمثلاً عند وجود الفرد على كوكب كتلته أقل من كتلة الأرض فإنّ وزنه هناك سيكون أقل من وزنه على الأرض، كما أنّ الجاذبيّة هي العامل المسؤول عن بقاء الكواكب المتحرّكة في مداراتها حول الشّمس، وبقاء القمر في مداره حول الأرض، وحدوث ظاهرة المد والجزر لمياه البحار والمحيطات، كما قد وجد أينشتاين أنّ الجاذبية تسحب الضوء أيضاً إضافةً إلى الكتل.

تلخيص قصة بالانجليزية

كلنا سمعنا بقصة (نيوتن) والتفاحة التي سقطت على رأسه، كلنا اعتقدنا أن المصادفة هي التي ساعدت (نيوتن) على اكتشاف الجاذبية، ولكن الحقائق الموجودة بين أيدينا والمذكّرات المكتوبة بخصوص هذا الأمر لا تدل على ذلك. دعونا نرى هل فعلاً سقطت التفاحة على رأس عالمنا الشهير؟ أم أن هذه الأمور ما هي إلا مجرد تلفيقات لإضفاء طابع الإثارة على قصة اكتشاف الجاذبية؟ والتي توصلنا في أيامنا هذه لاستنتاجات مخالفة عما استنتجه صديقنا (نيوتن)؟ طبعاً، نحن لا نقلل من شأن (إسحاق نيوتن)، ولكن في زمانه كان أمر اكتشاف الجاذبية والقوانين التي نتجت عنها أمراً غيّر تفكير البشرية ودفع عجلة التطور نحو الأمام. قصة السير (إسحاق نيوتن) والتفاحة التي سقطت على رأسه هي واحدة من أحلى القصص العلمية وأكثرها ظرافة، حيث كان يجلس تحت شجرة تفاح في حديقة منزله عندما سقطت على رأسه إحدى ثمارها، وبلمعة فطنة سريعة عصفت بدماغه أتانا إسحاق بنظرية الجاذبية المعروفة! القصة نوعاً ما مزخرفة، أو كما نقول بلهجتنا العامة "مضاف لها بعض البهارات" -على الأقل الجزء الذي يقول بأنها سقطت على رأس (نيوتن)- لكن على الرغم من كل هذا فهناك بعض الأجزاء الحقيقية منها.

لكن قصيدة القرني خلقت جدلاً واسعاً بين المغردين والناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، ما بين مؤيد لهذه القصيدة وما بين معارض لها، الأمر الذي دفع القرني للردّ على من قام بانتقاده، منكراً ما أورده في قصيدته حينما قال: "لبيك يا سلمان"، والتي كتبها وأهداها للعاهل السعودي على خلفية العمليات التي تقوم بها المملكة ضد الحوثيين في اليمن. وقال القرني في تغريدة على صفحته على تويتر، رداً على من قاموا بانتقاده قائلاً: "لمن أنكر عليّ كلمة (لبيك يا سلمان) هذا جائز بإجماع العلماء، اتركوا الفتوى لي واستمتعوا بالقصيدة". وفي سياق متصل، نظم رئيس محكمة التنفيذ بجدة، الدكتور علي بن مشرف الشهري، قصيدة عن "عاصفة الحزم"، يرفع فيها همم أسود المملكة والقوات العربية المشاركة، والجهود القتالية التي يبذلونها، وعنونها بـ ‏‫"صباح اليمنِ". وقال الدكتور "الشهري" في قصيدته: صباح النصرِ عندَ الحزْمِ أشرقْ*** وأرعد باسمِ عاصفةٍ وأبرَق صباح الأسْدِ تزْأر فوق صَنْعا *** فتَرتعِد الفرائص ثمَّ تسْحَقْ لصوص الأمس مَنْ باعوك ذلوا*** فهم ما بين فرّارٍ ومحْرَقْ رأوا أسْدَ العواصف رابِضَاتٍ*** فظنوا ظنَّ موْهومٍ وأخْرَقْ أشعار "عاصفة الحزم" توالت بشكل واضح، فهناك عشرات القصائد انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي لتشعل مشاعر السعوديين على وجه الخصوص، وتقف بكل جوارحها مع عملية عاصفة الحزم ومع العاهل السعودي، مؤكدين في هذه القصائد أنّ "عاصفة الحزم" ستعيد للمملكة ومنطقة الخليج العربي هيبتها ودورها ومكانتها.