مشعل محماس الحارثي ويكيبيديا

Monday, 30 November 2020

من هو مشعل الحارثي ويكيبيديا السيرة الذاتية، زواج مشعل محماس الحارثي، مشعل الحارثي ويكيبيديا، قصائد مشعل بن محماس الحارثي مكتوبه، مشعل محماس الحارثي من وين، ابناء سعد الحارثي، انستقرام مشعل الحارثي مرحبا بكم زوارنا الكرام على موقع الفجر للحلول يسرنا ان نقد لكم معلومات عن السيرة الذاتية للشاعر مشعل محماس الحارثي: الشاعر مشعل محماس الحارثي ويكيبيديا مشعل بن محماس الحارثي هو شاعر اشتهر بإلقاء القصائد الوطنية ، فأبدع في حبه لوطنه من خلال قصائده أمام الملوك والأمراء. الشاعر مشعل بن محماس الحارثي، من مواليد مدينة الرياض ، وهو وحصل على شهادته الثانوية من مدارسها ، ثم تقدم إلى الكلية الحربية ، ليتخرج في اللواء الثامن عشر بخميس مشيط بالمنطقة الجنوبية ، وقد كان منذ صغره مولعا بالشعر والقصائد الشعرية الوطنية. وكما تعتبر خميس مشيط نقطة تحول في حياة الحارثي العسكرية والشعرية ، حيث ألقى أولى قصائده أمام الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله عندما كان في زيارة لخميس مشيط ، فأعد له قصيدة نالت أعجاب الأمير سلطان الذي طالب بأن يكون في خدمته وصحبته إلى أن توفى رحمه الله. وحيث بعد ذلك انتقل لخدمة الملك سلمان بن عبدالعزيز قبل أن يتولى رئاسة البلاد ، كما حظي بتشريف إلقاء قصائد أمام الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله ورعاه وحاليا قصائد ارتجالية حماسية لخادم الحرمين الشريفين في العديد من المناسبات الوطنية ، ومن شدة براعته في إلقاء مثل هذه القصائد فقد تنبأ العديد من النقاد والجماهير بأنه شاعر الوطن المقبل أسوة بالشاغر خلف بن هذال.

من هو الشاعر الرائد / مشعل بن محماس الحارثي و قصيدتة التي ذرفت دموع خادم الحرمين - المرسال

  • سعر و مواصفات Huawei Honor 7X - عيوب و مميزات هواوي هونر 7X
  • تحميل العاب ps3 وتشغيلها على ps3
  • نظام الجنسية العربية السعودية
  • برنامج سابك لسعودة المقاولين
  • شاطىء ومنتجع المرجان في جدة - الدليل السعودي 2020
  • من هو الشاعر الرائد / مشعل بن محماس الحارثي و قصيدتة التي ذرفت دموع خادم الحرمين - المرسال
  • موقع وزارة الهجرة
  • المسافة من الباحة - أبها
  • بحث عن رياضة السباحة

لا يمكن تخيل حالة حماسية شعرية كالتي عرفت عن ابن هذال، لكن الحارثي يصل للمستوى ذاته في بعض نصوصه التي تتطلب ذلك، حماس ينحاز للصدق أكثر منه للانفعال، ويبتسم بثقة حين يتطلب منه بيت ذلك، وهنا تحضر لغة الجسد على المنبر، أما ملكة الكتابة فلا تكاد تختلف بين خلف الذي يحبك معانيه ببراعة الخبير، ويكتب قصيدته سهلة ممتنعة، ويضطر للخروج عن مستوى الكلام المحكي، ولكنه يجعله في أعلى طاقة تعبيرية ممكنة له، وهي الفنيات التي يتطلبها النص الوطني ذو الرسالة القوية، ولعل أبرز تعبير على ذلك قوله «الصدق سيف الحق والحق ينقال». إطار القصيدة اعتاد النص الشعري المقدم في افتتاح الجنادرية أن يكون بمثابة تلخيص أحداث ووقائع تماما كما هو إعلان موقف وشعور، حيث يظهر في كل نص اطلاع على مستجدات الساحة الوطنية والعالمية وقدرته على معالجتها موضوعيا في إطار قصيدته. في الجنادرية 30، لم تمنع دبلوماسية التقديم الرسمي مقدم الحفل عبدالله الشهري من التفاعل اللحظي مع قصيدة الحارثي، وكان هذا طبيعيا حين ننظر إلى ثراء النص بالأغراض الشعرية التي تراوحت بين الفخر والوصف، وجمعت الغزل أحيانا والهجاء أحيانا أخرى، تماما كما لم ينقصها الوفاء والحكمة والصراحة.

رسمت المنطقة معالمها الجديدة بعد احتلال أمريكا للعراق، عندما وقف الرائد مشعل بن محماس الحارثي «الملازم حينها» للمرة الأولى أمام وزير الدفاع الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله، وحينها قدم نصا رأى فيه كثيرون قراءة للمستقبل، غير أن النبوءة التي لم يكن يتضمنها النص هي أن صاحبه سيصبح في سنوات قليلة من شعراء الوطن اللافتين. الشاعر الشاب المولود في الرياض، انتقل للعمل في منطقة خميس مشيط بعد أن تخرج من الكلية الحربية وعين على اللواء الثامن عشر، غير أن قصيدته تلك كانت سببا في عودته إلى الرياض ليعمل جنبا إلى جنب مع الأمير سلطان، ومنذ تلك اللحظة أصبحت فقرته الشعرية جزءا ثابتا في الاستقبالات واللقاءات الرسمية. وعرف الحارثي في الأوساط الشعرية، غير أن المرحلة الأهم لشهرته بدأت قبل أيام فقط في افتتاح الجنادرية 30، قدم فيها نصه الذي اقترن بردة فعل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وتأثره بالأبيات، وحينها اعتلى اسم الشاعر معدلات الترند ومواقع التواصل، ليعلن المهرجان الوطني للتراث والثقافة ـ ولو ضمنيا - عن أيقونته الشعرية القادمة. خلال عشر دقائق تقريبا، بدا أن الحديث حُسم عن خليفة محتمل للشاعر خلف بن هذال، في وقت كان فيه الحارثي يستعيد ذات الكاريزما تقريبا وهو يقف على المنبر ذاته الذي وقف عليه سلفه لسنوات عديدة، في تجربة كان لها صداها الخاص وخصوصيتها المميزة في ذاكرة الوطن، وحين عادت لم تختلف كثيرا، بل عادت أكثر شبابا دون أن تكون أقل حكمة.

كشف الرائد مشعل بن محماس الحارثي تفاصيل قصة لاول مرة دارت بينه و بين الملك سلمان بعد وفاة الأمير سلطان – رحمه الله-. و قال الحارثي أنه رافق الأمير سلطان تسع سنوات و كان ملازما له أثناء وفاته و كان الملك سلمان موجود في أمريكا معهم حينها. و أضاف أنه بعد وفاة الأمير سلطان أخذ أجازة لمدة ثلاث شهور و قبل انتهاء مدتها استدعاه الملك سلمان وقال له “انت في نفس دوامك و وضعك كما كنت”. فما كان من الرائد الحارثي إلا هاجت قريحته الشعرية و أنشد بقصيدة للملك سلمان “كما بالفيديو”